لقد حل عيد البربارة بحلة جديدة هذه السنة. تباعد اجتماعي ، كمامات ، والحفاظ على النظافة العامة . ولكن رغم الصعوبات تلك ، احتفلت صفوف الروضة في مدرسة واهان تاكايان بالعيد في الثالث من شهر كانون الاول ، على طريقتها الخاصة ، اخذة بعين الاعتبار كل ذلك . فادخلت القليل من البهجة ، في صفوف التلاميذ الصغار ،مراعية كل شروط السلامة العامة. فقام الصغار باشغال يدوية وصنعوا الاقنعة الخاصة بهم ، ووزع القمح الى جميع التلاميذ لان القمح هو رمز من رموز عيد البربارة. اخيرا وليس اخرا نتمنى ان تعود ايام الفرح والبهجة الى النفوس عما قريب ، وكل عيد بربارة وانتم بخير .